كبير مستشاري الأمراض الجلدية في إيفينسكين

الدكتورة ليزا هارتفورد، كبيرة مستشاري الأمراض الجلدية في إيفينسكين، طبيبة جلدية مرموقة حاصلة على شهادة البورد، وتتميز بمسيرة مهنية تجمع بين التميز الأكاديمي والخبرة السريرية والخبرة العملية. تخرجت بمرتبة الشرف من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز المرموقة، حيث نمّت شغفًا عميقًا بعلوم الأمراض الجلدية وتقنيات العناية بالبشرة المبتكرة. وقد أرست مسيرتها الأكاديمية أسس معرفتها الواسعة ببيولوجيا الجلد، والتي طبقتها لاحقًا في الممارسة السريرية وفي المجال الطبي.

بعد دراستها الطبية، أكملت الدكتورة هارتفورد برنامج إقامتها في طب الأمراض الجلدية في مايو كلينك ، المشهورة عالميًا، حيث عملت مع فئات متنوعة من المرضى، وعالجت حالات جلدية معقدة، وصقلت خبرتها في طب الأمراض الجلدية التجميلية ومكافحة الشيخوخة. ركزت ممارستها السريرية على تقديم علاجات متطورة للمرضى لتجديد شباب البشرة، والعلاج بالليزر، وطب الأمراض الجلدية التجميلية، وسرعان ما اشتهرت برعايتها الدقيقة وقدرتها على دمج أحدث العلاجات في بروتوكولات علاج مرضاها.

لا تقتصر خبرة الدكتورة هارتفورد على العيادة، فقد دفعها شغفها بتطوير علوم الأمراض الجلدية إلى العمل مع شركات أدوية رائدة وعلامات تجارية رائدة في مجال العناية بالبشرة. قبل انضمامها إلى إيفينسكين، أمضت عدة سنوات تعمل مع شركة أدوية مرموقة ، حيث شاركت في تطوير واختبار علاجات جلدية رائدة، بما في ذلك تركيبات للعناية بالبشرة بوصفة طبية ومركبات جديدة مضادة للشيخوخة. خلال عملها في قطاع الأدوية، لعبت دورًا محوريًا في ضمان استيفاء المنتجات الجديدة لمعايير السلامة والفعالية الصارمة.

قادتها مسيرتها المهنية أيضًا إلى عالم ابتكارات العناية بالبشرة، حيث عملت مع علامة تجارية عالمية فاخرة للعناية بالبشرة للمساعدة في ابتكار خطوط منتجات عالية الأداء تجمع بين العلم والجمال. في هذا الدور، ساهمت الدكتورة هارتفورد في سد الفجوة بين طب الأمراض الجلدية والعناية بالبشرة الاستهلاكية، حيث عملت بشكل وثيق مع فرق البحث والتطوير لتطوير منتجات تحقق نتائج سريرية وتلبي احتياجات وتفضيلات المستهلكين.

هذه الخبرة المزدوجة في القطاعين السريري والمؤسسي أكسبت الدكتورة هارتفورد مكانةً فريدةً كخبيرةٍ تُدرك ليس فقط كيفية علاج البشرة، بل أيضاً كيفية ابتكار منتجاتٍ فعّالةٍ وسهلة الاستخدام. تُمكّنها خلفيتها المتنوعة من تطبيق نهجٍ شاملٍ في دورها في إيفينسكين، مما يضمن أن تكون أجهزة العلامة التجارية المنزلية متطورةً تقنياً، ومدعومةً أيضاً بمبادئ طب الأمراض الجلدية السليمة.

منذ انضمامها إلى شركة إيفينسكين عام ٢٠٢٠، وظّفت الدكتورة هارتفورد خبرتها الواسعة لقيادة تطوير وتحسين أجهزة الشركة المبتكرة لمكافحة الشيخوخة. وقد ساهم فهمها العميق للأمراض الجلدية السريرية وتطوير المنتجات بشكل كبير في تطوير منتجات إيفينسكين، وضمان استيفائها لأعلى معايير السلامة والفعالية ورضا المستخدمين. ويضمن تعاونها مع المهندسين وأطباء الجلد وغيرهم من الخبراء الخارجيين أن تكون أجهزة إيفينسكين دائمًا في طليعة تكنولوجيا العناية بالبشرة، مما يوفر للمستخدمين نتائج احترافية في راحة منازلهم.

رحلة الدكتورة ليزا هارتفورد، من مؤسسات أكاديمية مرموقة إلى ريادة ابتكارات العناية بالبشرة، دليلٌ على تفانيها في تطوير علم العناية بالبشرة وتوفير علاجات عالية الجودة وفعالة للجميع. ولا تزال قيادتها في إيفينسكين تدفع التزام العلامة التجارية بالتميز، ضامنةً أن كل جهاز مبني على أسس علمية سليمة ومُصمم مع مراعاة احتياجات المستخدم.